جابت قماش... جابت قماش



عن دار العلم والإيمان، صدرت أولى مجموعاتي القصصية، بعنوان كوابيس الفتى الطائر، مجموعة مشتركة مع صديقي عمرو محمود السيد.


المشكلة أن الدار ليس لها منافذ توزيع في القاهرة، منفذها الرئيسي في دسوق، وعلى المقيمين خارجها مراعاة فارق التوقيت!

11 تعليقات:

محمد عبد الغفار said...

فين يا عم النسخه اللى كنت وعدتنى بيها

البدوى الأخرس said...

مبروك يا بوحميد
أن شاء الله المجموعه الجايه تتعوض
سلام

hoda omran said...


مبرووووووووووووووووووك

أسما said...

Congratullations Dr Ahmed
I've read the collection already, it's a great work, go ahead. You've a deep sense of humor, which i like it, but what i admire the most about ur style, is how u mix the miserable with the funny, u made me laugh on misery, and this is sth i've always loved, it's in El Ja7ez, and the Palestinian author Emil 7abibi, hope one day u'll b as great as them. Good Luck,bye.

أحمد الشمسي said...

أستاذ محمد:
تصور إني أنا نفسي لسه مش معايا نسخة؟! بجد والله! بس إن شاء الله لما أحصل على نسخ هيبقالنا كلام.

البدوي الأخرس:
الله يبارك فيك يا بوحميد!

همسات:
الله يبارك فييييييييييييييكي :)

أحمد الشمسي said...

Isolde:
Thanx alot! careful reading is what we need and you seem to be a careful reader! your notes about my style is extremely correct. It was noticed by M. Abdelmottaleb (one of the best short story writers here) but, believe me, I was NOT aware of it while writing!!

أسما said...

Dear Ahmed, i'm sure u were Never aware of it while writing, coz a real talented writer never " plans" before he writes, it just comes out as soon as he holds his pen.

Anonymous said...

ألف مبروك

أتمنى انا كمان ألاقي نسخة

على فكرة أنا كمان في طب سوهاج

أتمنى تشرفني

Anonymous said...

الف مبروك
موفق يا رب

سؤال said...

مبروك يا احمد...بس كنا عايزين نقرا النسخة...هنروح دسوق يعني و لا ايه؟!

Anonymous said...

لا تجعلوا سماواتي ارغفه

أين قرأت هذه الجملة العبقرية يا د.احمد ؟
للمره الثانية اقرا كوابيس الفتى الطائر . فى المره الاولى اعتقدت انها تمثل ازمه الانسان المثقف الذى وقف عقله حائلا بينه وبين ان يفهمه الناس او ان يفهم حتى نفسه
لكن هذه المره اراها تمثل المواطن المصرى عامه الذى قتله الحلم او الذى قتل حلمه
كلنا هذا الفتى الطائر ونقابله دائما . يرى انه يستطيع ان يفعل الكثير ويقلب الدنيا رأسا على عقب متحديا المعتقدات السخيفه . بل ويتحدى سماء عبد الحليم الممطره وطريقه المسدود.
ثم تصطدم راسه بتلك السماوات(مثل جيم كارى فى فيلم ترومان شو) .لقد استطاع ان يطير ويتحدى ويغامر . لقد فعل كل ما يفعله الابطال .
اكتشف ان المشكله ليست ان السماء ممطره والطريق مسدود . بل لا يوجد سماء ولا طريق من الاساس. لا توجد احلام .. فقط اكل عيش